القصدُ في العمل: عَنْ عَائِشَةَ ـ رضي الله عنها ـ أَنَّ النَّبِيَّ ـ صلى الله عليه وسلم ـ دَخَلَ عَلَيْهَا وَعِنْدَهَا امْرَأَةٌ، قَالَ : مَنْ هَذِهِ؟ قَالَتْ : فُلَانَةُ تَذْكُرُ مِنْ صَلَاتِهَا، قَالَ : مَهْ، عَلَيْكُمْ بِمَا تُطِيقُونَ ، فَوَاللهِ لَا يَمَلُّ اللهُ حَتَّى تَمَلُّوا, وَكَانَ أَحَبَّ الدِّينِ إِلَيْهِ مَا دَاومَ عَلَيْهِ صَاحِبُهُ ) [ متفق عليه: 42 ، 1314] ** مَه: اسم فعل بمعنى اُكْفُف.
لزوم السكينة: عِنْ أَبي هُرَيْرَةَ ـ رضي الله عنه ـ قَاْلَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم : ( إِذَا أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ فَلَا تَأْتُوهَا تَسْعَوْنَ، وَأْتُوهَا تَمْشُونَ، عَلَيْكُمُ السَّكِينَةُ، فَمَا أَدْرَكْتُمْ فَصَلُّوا، وَمَا فَاتَكُمْ فَأَتِمُّوا ) [ متفق عليه: 863 ، 951].
فضل تسوية الصفوف: عَنْ أَنَسٍ ـ رضي الله عنه ـ قَاْلَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: ( سَوُّوا صُفُوفَكُمْ، فَإِنَّ تَسْوِيَةَ الصُّفُوفِ مِنْ إِقَامَةِ الصَّلَاةِ ) [ متفق عليه: 685، 622].